دعم الصحة النفسية صحتك سعادة

إذا كنت تعاني من أعراض الاكتئاب بشكل مستمر وتؤثر على حياتك اليومية، من المهم أن تبحث عن مساعدة من مختص في الصحة النفسية.

نعم ، الاكتئاب هو مرض يمكن علاجه، وفهمك وتواصلك مع المتخصصين يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. لا تتردد في طلب المساعدة إذا كنت بحاجة إليها.

• التشخيص: يتم من خلال استبيان الاكتئاب والقلق بمنصة الصحة النفسية وجميع وحدات الصحة الاولية . • العلاج: يمكن أن يشمل العلاج النفسي (مثل العلاج السلوكي المعرفي) والأدوية المضادة للاكتئاب. عن طريق مختصيين نفسيين بمستشفيات الامانة للصحة النفسية .

يمكن أن يكون الاكتئاب نتيجة لمجموعة من العوامل، بما في ذلك: • العوامل الوراثية: تاريخ عائلي للإصابة بالاكتئاب. • التغيرات الكيميائية في الدماغ: اختلالات في المواد الكيميائية في الدماغ. • العوامل البيئية: الضغوطات النفسية، الأزمات الحياتية، أو فقدان الأحباء.

1- المزاج الحزين: شعور دائم بالحزن أو اليأس. 2- فقدان الاهتمام: عدم الرغبة في الأنشطة التي كانت ممتعة سابقًا. 3- التغيرات في الوزن: فقدان أو زيادة ملحوظة في الوزن. 4- مشاكل النوم: صعوبة في النوم أو النوم المفرط. 5- الشعور بالتعب: تعب دائم وفقدان للطاقة. 6- صعوبة التركيز: صعوبة في اتخاذ القرارات أو التركيز. 7- الأفكار السلبية: أفكار متكررة عن الموت أو الانتحار

الاكتئاب هو اضطراب نفسي يؤثر على الحالة المزاجية والسلوك والتفكير. إنه ليس مجرد حزن عابر، بل هو حالة طبية تتطلب فهمًا وعلاجًا مناسبين.

مهم نعرف ان الاكتئاب بينتشر بين كبار السن و ضروري ان طبيب نفسي متخصص يكشف و يقيم الحالة ,لان الكشف المبكر بيساعد على بداية العلاج بدري و بكدة بيكون التحسن افضل من لو اننا اهملنا الوضع

هي أحد أكثر المشاكل شيوعا عند كبار السن .و تحدث عادة تغيرات عضوية من الممكن أن تصيب نظام و طبيعة النوم عندهم و من الممكن أن يصابوا بالأرق. بالاضافة الى هذه التغيرات ,كبار السن معرضون للكثير من الأمراض العضوية التي قد تؤثر على النوم بصورة مباشرة او غير مباشرة (مثل آلام المفاصل ) و قد يكون اضطراب النوم هو أحد أعراض الأكتئاب . لذا يجب اللجوء الى الطبيب المختص للتشخيص و تقديم العلاج المناسب .

مرض ألزهايمر هو أكثر الأسباب الشائعة لنقص القدرات المعرفية و الذهنية عند المسنين مع تقدم العمر قد تضعف الذاكرة و تتأثر الوظائف المعرفية لكبار السن,و لكن عندما يحدث خلل في الوظائف اليومية للإنسان فمن الحكمة استشارة الطبيب للتأكد من ان هذا التغير في الذاكرة هو نتيجة لتقدم السن و ليس لأي سبب مرضي آخر.

1- الخرف (الإضطرابات المعرفية) ليست جزءاً طبيعيا من الشيخوخة. 2 - هي مرض عضوي يصيب خاليا المخ. 3 - هي مجموعة أمراض أشهرها مرض الزهايمر. 4 - تؤثر على الذاكرة قصيرة المدى و تتدرج مع تقدم المرض لتؤثر على طرق التواصل مع المريض. 5 - مرض يمكن التعايش معه.

• تحديد وقت محدد أثناء اللعب: قد يكون هذا مجرد إعداد مؤقت حتى تتمكن من تحميل المراهق المسؤولية عن مقدار الوقت الذي يقضيه في اللعب كل يوم ليتمكن من منع الإدمان. •إبعاد جميع أجهزة الألعاب بعيدًا قبل النوم: محاولة تجنب أي وقت أمام الشاشة أو اللعب قبل النوم حتى لا يقوم المراهق باللعب ليلاً. يمكنه أيضًا أن يطلب من أفراد العائلة الاحتفاظ بها حتى لا يمكن الوصول إليها بسهولة. • محاولة القيام بشيء آخر: هناك العديد من الأنشطة التي يمكن للمراهق القيام بها بدلاً من الألعاب والتي من الممكن أن تظل ممتعة وليس لها نفس التأثيرات السلبية أو تشجع على الإدمان. كإستراتيجية للوقاية من اضطراب إدمان الأنترنت، تمت التوصية بالتمارين والأنشطة البدنية. وخاصة الأنشطة الخارجية والرياضة. • أن يكون المراهق على دراية بالعلامات التحذيرية: لاحظ ما إذا كان يرغب دائمًا في اللعب أو لا يمكنه قضاء يوم دون ممارسة ألعاب الفيديو. قد تخبر هذه العلامات التحذيرية أنه أصبح مدمنًا على ألعاب الفيديو وأنه بحاجة إلى التوقف عنها.

إن انتشار اضطراب ألعاب الإنترنت غيرواضح بسبب اختلاف الأستبيانات والمعايير والحدود المستخدمة، ولكن يبدو أنه أعلى في الدول الآسيوية وأعلى أيضاً في المراهقين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 12 - 20 عامًا. هناك وفرة من التقارير الواردة من الدول الآسيوية، وخاصة الصين وكوريا الجنوبية، ولكن التقارير من أوروبا وأمريكا الشمالية أقل ، حيث تتباين تقديرات الانتشار بشكل كبير.

يعتبر اضطراب الألعاب الألكترونية هو نمط من ألعاب الإنترنت المفرطة والمطولة التي تؤدي إلى مجموعة من الأعراض المعرفية والسلوكية، بما في ذلك الفقدان التدريجي للسيطرة على الألعاب، والتهدئة، وأعراض الانسحاب، المشابهة لأعراض اضطرابات تعاطي المخدرات.كما هو الحال مع الاضطرابات المرتبطة بالمواد المخدرة ، يستمر الأفراد الذين يعانون من اضطراب ألعاب الإنترنت في الجلوس أمام الكمبيوتر والانخراط في أنشطة الألعاب على الرغم من إهمال الأنشطة الأخرى، عادةً ما يكرسون 8-10 ساعات أو أكثر يوميًا لهذا النشاط و30 ساعة على الأقل في الأسبوع، وإذا مُنعوا من استخدام الكمبيوتر والعودة إلى اللعبة، فإنهم يصبحون مضطربين وغاضبين. غالبًا ما يمضون فترات طويلة دون طعام أو نوم. يتم إهمال الالتزامات العادية، مثل المدرسة أو العمل، أو الالتزامات العائلية. هذه الحالة منفصلة عن اضطراب القمار الذي ينطوي على الإنترنت لأن المال ليس في خطر.

• قضاء الوقت مع الشباب والتواصل معهم والمشاركة في حياتهم • تعرف على أصدقائهم وأولياء أمورهم • ضع مثالاً جيدًا - فالنماذج الجيدة مهمة • انتبه لعلامات الإنذار المبكر لتعاطي المخدرات • لا تفرط في رد الفعل ، وكن هادئًا ، وتجنب الصراع • لا تتذمر أو تلقي محاضرة - فكر معهم بصدق • ضع قواعد وحدود أساسية معقولة • ضمان إشراف الكبار في الحفلات ؛ التخطيط لكيفية وصولهم وأصدقاؤهم إلى المنزل • اطلب المساعدة المهنية من الأطباء العامين وعلماء النفس وأخصائيي الإدمان والأطباء النفسيين إذا ظهرت مشاكل.

• انخفاض درجاته بالمدرسة • التغيرات السلوكية - تغيير الأصدقاء ، عدم التفاعل مع الأسرة • تغيرات في المظهر - احمرار العيون (القنب) ، رقيقة (الأمفيتامينات) • فقدان الاهتمام بالهوايات والرياضة والأنشطة • تغييرات في نمط الأكل (زيادة الحشيش ، انخفاض الأمفيتامينات) • تغيرات في نمط النوم - خمول ، فقدان الدافع • تقلبات المزاج علو وهبوط • مشكلات قانونيه (القيادة تحت تأثير الكحول، الاعتداء على الآخرين، اقتحام الدخول والسرقة ، النشاط الإجرامي)

من المهم اتخاذ تدابير للحد من الأضرار الناجمة عن أي زلة (على سبيل المثال، مناقشة كيفية تجنب الشرب والقيادة، وعلاج التهاب الكبد C المزمن والتطعيم ضد التهاب الكبد B لمتعاطي المخدرات عن طريق الحقن). لا يزال من الممكن الانخراط والعمل مع الأفراد غير الراغبين أو غير القادرين على التوقف عن تعاطي المخدرات (على الأقل في الوقت الحالي)، ومساعدتهم على تقليل المضاعفات الجسدية أو النفسية لتعاطي المخدرات. ويمكن أن يقلل هذا النهج أيضًا من الأضرار التي تلحق بالعائلة والمجتمع، على سبيل المثال عن طريق الحد من انتشار الأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي، وانتشار التهاب الكبد الوبائي من خلال تشجيع العلاج، والحد من مخاطر العنف والانتحار عن طريق التدخل بالعلاج النفسي المناسب.

هناك العديد من الأساليب والخيارات التي نجحت في علاج الإدمان ومنها: • النصح والاستشارات السلوكية • الأدوية • الأجهزة والتطبيقات الطبية المستخدمة لعلاج أعراض الانسحاب أو تقديم التدريب على المهارات • تقييم وعلاج المشاكل الصحية النفسية المتزامنة مثل الاكتئاب والقلق • متابعة طويلة الأمد لمنع الانتكاس

نعم، لكنها ليست مسألة بسيطة. لأن الإدمان مرض مزمن، لا يمكن للناس ببساطة التوقف عن تعاطي المخدرات لبضعة أيام والشفاء. يحتاج معظم المرضى إلى رعاية طويلة الأمد أو متكررة للتوقف عن التعاطي تماما و استعادة حياتهم يجب أن يساعد علاج الإدمان الشخص على القيام بما يلي: • ان يتوقف عن تعاطي المخدرات • أن يعيش حياته ويستمر بها بدون المخدرات • أن يكون فعال ومنتج في الأسرة وفي العمل وفي المجتمع

نعم يمكن التواصل مع الخط الساخن الخاص بالامانه العامة للصحة النفسية (16328) او الحصول علي جلسة علاجية مجانية من خلال المنصة الالكترونية الخاصة بالامانة العامه للصحة النفسية.

نعم يتم الاحالة الي عيادات مستشفيات الأمانة العامة للصحة النفسية لتقديم فحوصات متقدمة ، وتلقي العلاج .

نعم

لا يشترط أن تكون بطاقة الرقم القومي ، ولكن في حالة ما إذا احتاج المواطن مزيد من الفحوصات في مستشفيات الإحالة للحالات المتفاعلة يشترط أن تكون البطاقة سارية .

الكشف والعلاج بالمبادرة مجاناً تماماً في جميع الخطوات .

محافظة القاهرة و سيتم الاعلان عن باقي المحافظات تباعا.

كل أيام الاسبوع ماعدا يوم الجمعة و والعطلات الرسمية من 9 ص : 2 م .

عن طريق الأتصال بالخط الساخن لمعرفة أقرب وحدة صحية تتوفر بها خدمات المبادرة . و يمكن عمل استبيان طيف التوحد و استبيان القلق و الاكتئاب من خلال موقع منصة الامانه العامة للصحة النفسية بجمبع محافظات الجمهورية. يمكنك عمل استبيان طيف التوحد في الوحدات الصحية من 9 ص : 2 م ( ايام جلسات التطعيم الروتيني للاطفال عمر 18 شهر في كل مركز) ماعدا الجمعة والعطلات الرسمية

- من عمر 18 شهر حتي 24 شهر (مسح طيف التوحد ) - من فوق 18 سنة دعم نفسى للسيدات الحوامل . - من فوق 40 سنة لدعم مرضى الامراض المزمنة والاعتلال الكلوي - من فوق 65 سنة لدعم كبار السن - المراهقين والشباب ( مكافحة الادمان وادمان استعمال الألعاب الالكترونية) - مرضي الأورام وذويهم

نسعى إلى مجتمع يتمتع فيه الجميع بالصحة النفسية الجيدة، حيث يُحتَرم كل فرد ويُدعَم للتغلب على التحديات النفسية، مما يساهم في بناء مجتمعات أكثر سعادة واستقرارًا. ويتم التخلص من وصمة العار، ويُنظر إلى طلب المساعدة على أنه علامة على القوة

هي مبادرة لدعم الصحة النفسية وتعزيزها وتأتي مبادرة "صحتك سعادة" كاستجابة لهذه الحاجة، من خلال تقديم سلسلة من البرامج والمسوح التي تستهدف مختلف الفئات العمرية والاحتياجات النفسية.تتضمن المبادرة عده محاور ( مسح طيف التوحد للاطفال - مكافحة و علاج الادمان - مكافحة وعلاج إدمان استعمال الألعاب الإلكترونية - الدعم النفسي للسيدات الحوامل - الدعم النفسي لكبار السن -دعم ذوي الأمراض المزمنة - مسح شامل للاكتئاب والقلق - الدعم النفسي لمرضى الأورام السرطانية) تحت شعار «100 مليون صحة».

جميع الحقوق محفوظة لـ وزارة الصحة والسكان 2024